الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن أبي صالح قال: خلق إبليس من نار العزة، وخلقت الملائكة من نور العزة.
وأخرج ابن جرير عن الحسن في قوله
وأخرج أبو نعيم في الحلية والديلمي عن جعفر بن محمد عن جده "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أول من قاس أمر الدين برأيه إبليس. قال الله له: اسجد لآدم. فقال
- أخرج أبو الشيخ عن السدي
- أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم واللالكائي في السنة عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق بقية عن أرطاة عن رجل من أهل الطائف في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ عن عون بن عبد الله
وأخرج أبو الشيخ من طريق عون ابن مسعود. مثله.
وأخرج ابن المنذر عن مجاهد قال: ما من رفقة تخرج إلى مكة إلا جهز إبليس معهم بمثل عدتهم.
وأخرج أبو الشيخ عن الضحاك في الآية يقول: أقعد لهم فأصدهم عن سبيلك.
وأخرج أحمد والنسائي وابن حبان والطبراني والبيهقي في شعب الإيمان عن سبرة بن الفاكه "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الشيطان قعد لابن آدم في طرقه، فقعد له بطريق الإسلام فقال: تسلم وتذر دينك ودين آبائك؟ فعصاه فأسلم، ثم قعد له بطريق الهجرة فقال له: أتهاجر وتذر أرضك وسماءك وإنما مثل المهاجر كالفرس في طوله؟ فعصاه فهاجر، ثم قعد له بطريق الجهاد فقال: هو جهد النفس والمال فتقاتل فتقتل فتنكح المرأة ويقسم المال؟ فعصاه فجاهد. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فمن فعل ذلك منهم فمات أو وقصته دابته فمات كان حقا على الله أن يدخله الجنة".
- أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير واللالكائي في السنة عن ابن عباس في الآية قال: لم يستطع أن يقول: من فوقهم. علم أن الله فوقهم. وفي لفظ: لأن الرحمة تنزل من فوقهم.
وأخرج أبو الشيخ عن عكرمة قال: يأتيك يا ابن آدم من كل جهة غير أنه لا يستطيع أن يحول بينك وبين رحمة الله، إنما تأتيك الرحمة من فوقك.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الشعبي قال: قال إبليس: لأتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم. قال الله: أنزل عليهم الرحمة من فوقهم.
وأخرج أبو الشيخ عن أبي صالح في قوله
وأخرج أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجة وابن حبان والحاكم عن ابن عمر قال: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو هذه الدعوات حين يصبح وحين يمسي "اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي".
|